عدد الكتب: 4
عدد الفصول: 15
عدد الصفحات: 105
تصفح الصفحات: 398961
مرات التحميل: 3463
مرات البحث: 61
مرات التصفح: 1678829
...

صفحات أخرى من الفصل:
المؤلف والموضوع والكتاب
المؤلف والموضوع والكتاب
(4)
أخرج الحافظ كمال الدين ابن العديم بإسناده عن سالم بن عبيد الأشجعي: إن النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم لما اشتد مرضه أغمي عليه، وكان كلّما أفاق قال: مروا بلالاً فليؤذن، ومروا بلالاً فليصلّ بالناس(1).
وابن العديم هو: كمال الدّين أبوالقاسم عمر بن أحمد بن أبي جرادة الحنفي المتوفى سنة 660. ترجم له الذهبي واليافعي وابن العماد وغيرهم مثنين عليه. وقال ابن شاكر الكتبي «كان محدّثاً فاضلاً حافظاً مؤرّخاً صادقاً فقيهاً مفتياً منشئاً بليغاً كاتباً محموداً»(2).
(1) بغية الطلب في تاريخ حلب.
(2) فوات الوفيات 2 / 171.
أخرج الحافظ كمال الدين ابن العديم بإسناده عن سالم بن عبيد الأشجعي: إن النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم لما اشتد مرضه أغمي عليه، وكان كلّما أفاق قال: مروا بلالاً فليؤذن، ومروا بلالاً فليصلّ بالناس(1).
وابن العديم هو: كمال الدّين أبوالقاسم عمر بن أحمد بن أبي جرادة الحنفي المتوفى سنة 660. ترجم له الذهبي واليافعي وابن العماد وغيرهم مثنين عليه. وقال ابن شاكر الكتبي «كان محدّثاً فاضلاً حافظاً مؤرّخاً صادقاً فقيهاً مفتياً منشئاً بليغاً كاتباً محموداً»(2).
(1) بغية الطلب في تاريخ حلب.
(2) فوات الوفيات 2 / 171.