هل الرضا بعد العقد يوجب الصحّة؟

هل الرضا بعد العقد يوجب الصحّة؟
قال الشيخ:
ثم إنّ المشهور بين المتأخرين أنه لو رضي المكره بما فعله صحّ العقد…
أقول:
المشهور المعروف بين الأصحاب بل ادّعي عليه الإتّفاق هو التأثير بالصحّة والنفوذ، ودليلهم على ذلك: إنه عقد حقيقي، فإذا رضي به اجتمعت فيه جميع شرائط الصحّة، ويترتب عليه الأثر الشرعي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *